اليوم السبت 18 مايو 2024 - 5:44 صباحًا
أخـبـار الـيــوم
فيديو .. أمن الناظور يخلد الذكرى 68 للأمن الوطني واستعراض تشكيلات من مختلف الأجهزة الأمنية      شاهدوا فيديو : تلاوة جميلة بالصيغة المغربية من مقدم شرطة في الذكرى 68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني      استعدادا لفصل الصيف..المغرب يعزز أسطوله من طائرات كنادير      المنتخب الوطني النسوي لأقل من 17 سنة يجدد فوزه على المنتخب الجزائري ويتأهل للدور الأخير من تصفيات كاس العالم      جريمة بشعة بحق قط تثير استنكار المواطنين في زايو      فضيحة تذاكر مونديال قطر.. استدعاء عاجل لهذا المسؤول للتحقيق      بمناسبة ذكرى تأسيسها الـ 68 استعراض تشكيلات لمختلف الأجهزة الأمنية بالناظور      السعودية تدعو الحجاج لأخذ تطعيمات تحميهم من الأمراض المعدية      قرار جديد من الفيفا يصدم الجزائر ويقطع الطريق على مناوراتها الرامية إلى إقحام البوليساريو في عالم كرة القدم      انفجار مدفع فى جنود إسرائيليين خلال إطلاقه قذائف نحو شمال غزة     
أخر تحديث : الأحد 20 يناير 2019 - 5:31 مساءً

أخبار الجالية : الأعمال الحرة تستهوي الكثير من المهاجرين في ألمانيا

متابعة

كشفت دراسة حديثة أن عددا كبيرا من المهاجرين في ألمانيا يقدمون بشكل كبير على ممارسة الأعمال الحرة. وأظهرت الدراسة التي أجراها بنك الائتمان لإعادة الإعمار في ألمانيا (كيه إف دبليو) أن 21 بالمئة من مؤسسي الأعمال الحرة في الفترة بين عامي 2013 و2017 ينحدرون من أصول أجنبية، أو يحملون جنسية أجنبية.

وقياسا بنسبتهم بين المواطنين والتي تبلغ 18 بالمئة، ينشط المهاجرون في تأسيس أعمال حرة على نحو يفوق المتوسط، ويرجع ذلك لعدم وجود فرص عمل بديلة أمامهم. وبحسب الدراسة، فإن الرغبة في الاستقلالية واضحة تماما بين المتجنسين أو الألمان العائدين لبلدهم بعد فترات هجرة طويلة خارجها، أو من يحملون جنسية أجنبية.

فضلا عن ذلك، أظهرت الدراسة أنه غالبا ما تكون فرص المهاجرين في سوق العمل أكثر سوءا من غيرهم، وأوضحت أن ذلك يسري بصفة خاصة على المهاجرين الذين لديهم مؤهلات وظيفية غير معترف بها في ألمانيا أو الذين لديهم مهارات لغوية ضعيفة.

وكشفت الدراسة أيضا أن ثلثي المهاجرين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و64 عاما غالبا ما يتحدثون الألمانية في المنزل، ولكن ذلك لا يحدث بين 35 بالمئة منهم. وأشارت الدراسة إلى أن هؤلاء يكونون غالبا مهاجرين لم يعيشوا لمدة طويلة في ألمانيا.

وقال كبير الخبراء الاقتصاديين في بنك “كيه إف دابليو” الألماني: “الحد من عوائق اللغة يحتاج لوقت وكذلك لدعم، عن طريق تقديم عروض كافية لدورات تعليم اللغة”. تجدر الإشارة إلى أن دراسة البنك تستند إلى استطلاع شمل نحو 50 ألف شخص.

أوسمة :

أضـف تـعـلـيق 0 تـعـلـيـقـات