اليوم السبت 18 مايو 2024 - 5:37 صباحًا
أخـبـار الـيــوم
فيديو .. أمن الناظور يخلد الذكرى 68 للأمن الوطني واستعراض تشكيلات من مختلف الأجهزة الأمنية      شاهدوا فيديو : تلاوة جميلة بالصيغة المغربية من مقدم شرطة في الذكرى 68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني      استعدادا لفصل الصيف..المغرب يعزز أسطوله من طائرات كنادير      المنتخب الوطني النسوي لأقل من 17 سنة يجدد فوزه على المنتخب الجزائري ويتأهل للدور الأخير من تصفيات كاس العالم      جريمة بشعة بحق قط تثير استنكار المواطنين في زايو      فضيحة تذاكر مونديال قطر.. استدعاء عاجل لهذا المسؤول للتحقيق      بمناسبة ذكرى تأسيسها الـ 68 استعراض تشكيلات لمختلف الأجهزة الأمنية بالناظور      السعودية تدعو الحجاج لأخذ تطعيمات تحميهم من الأمراض المعدية      قرار جديد من الفيفا يصدم الجزائر ويقطع الطريق على مناوراتها الرامية إلى إقحام البوليساريو في عالم كرة القدم      انفجار مدفع فى جنود إسرائيليين خلال إطلاقه قذائف نحو شمال غزة     
أخر تحديث : الخميس 27 مايو 2021 - 11:42 مساءً

هؤلاء لا يصابون بـ”كورونا” ولا يدخلون المستشفى.. إليكم السبب‎

زايوتيفي.نت

أوضحت دراسة أميركية نشرت يوم (الثلاثاء) في دورية الجمعية الطبية الأميركية «JAMA»، إلى أن الأشخاص الخارقين شديدي الحساسية تجاه المرارة، ليسوا أقل عرضة للإصابة بالمرض فقط من الأشخاص الذين ليسوا حساسين للنكهات الحادة، بل هم أيضا أقل عرضة للدخول إلى المستشفى بسببه.

والأكثر من ذلك، أن هؤلاء الخارقين عندما أصيبوا بالمرض عانوا من أعراض «كوفيد – 19» لمدة خمسة أيام فقط، مقارنة بمتوسط 23 يوماً بين غير المتذوقين.

ولا يزال تأثير التذوق على خطر الإصابة بـ«كوفيد – 19» غير مفهوم تماما، لكن الباحثين معدي الدراسة لديهم نظرية، تقوم على الدور الذي تلعبه مستقبلات الطعم المر في براعم التذوق باللسان، بما في ذلك واحد يسمى (T2R38).

ويقول الباحث الدكتور هنري بارهام، اختصاصي الأذن والأنف والحنجرة في مركز باتون روج الطبي العام في ولاية لويزيانا الأميركية في تقرير نشرته أول من أمس شبكة «هيلث داي»: «عندما يتم تحفيز المستقبل (T2R38)، فإنه يستجيب عن طريق إنتاج أكسيد النيتريك للمساعدة في قتل أو منع تكرار الفيروسات في الغشاء المخاطي للجهاز التنفسي، وتبطن الأغشية جهازك التنفسي وتوفر نقطة دخول للفيروسات، بما في ذلك فيروس كورونا المستجد».

وشملت الدراسة التي أجراها بارهام ورفاقه ما يقرب من 2000 شخص (متوسط العمر 46) تم اختبار قدرتهم على التذوق باستخدام شرائط ورقية، وتم اختبارهم جميعاً قبل الإصابة بـ«كوفيد – 19»، حيث يمكن أن يؤثر ذلك على حاسة التذوق والشم لديهم.

وتم تقسيم المشاركين إلى ثلاث مجموعات، وهم غير المتذوقين والمتذوقون الفائقون والمتذوقون، والمقصود بالفئة الأولى هم أشخاص لا يستطيعون اكتشاف بعض النكهات المرة على الإطلاق. أما المتذوقون الفائقون فهم حساسون للغاية للمرارة ويمكنهم اكتشاف المستويات الصغيرة للغاية، ويوجد المتذوقون في مكان ما بينهم.

أوسمة :

أضـف تـعـلـيق 0 تـعـلـيـقـات