اليوم الجمعة 3 مايو 2024 - 8:30 صباحًا
أخـبـار الـيــوم
بعد الإمارات .. أمطار طوفانية تغرق عدد من المناطق السعودية وتعلق الدراسة بها      لأول مرة في إفريقيا.. المغرب يستقبل اليوم حدثا فنيا عالميا      “أسترازينيكا” في ورطة.. لقاحها المضاد لكورونا تبين أنه أخطر من المرض نفسه      الـ”طاس” توجه صفعة قوية لـ”الجزائر” على خلفية أحداث مواجهة نهضة بركان      هل يتحقق حلم إنجاز النفق البحري بين المغرب وإسبانيا قبل مونديال 2030؟      تصريح الدكتور منير القادري بوتشيش نائب رئيس فريق نهضة بركان عقب انسحاب اتحاد العاصمة الجزائري      هكذا برر وزير الفلاحة غلاء اللحوم الحمراء      بعد انسحاب ا.العاصمة..الجامعة تختار ملعب بركان لاستقبال المنتخب المغربي للجزائر      شاهد: فيديو التيفو الذي زعزع الجزائريين على انغام العيون عينيا و الصحراء مغربية      نقل الدولي المغربي “برقوق” إلى المستشفى بعد تعرضه لاعتداء جسدي بألمانيا     
أخر تحديث : الثلاثاء 2 نوفمبر 2021 - 8:42 مساءً

الرئاسة التركية: لا يمكن لأوروبا بناء مستقبل أفضل لها عبر محاربة الإسلام

زايوتيفي – متابعة

قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، اليوم الثلاثاء، إنه لا يمكن لأوروبا بناء مستقبل أفضل لها عبر محاربة الإسلام، داعيا إلى حوار فاعل بين المجتمعات الإسلامية والغربية.

جاء ذلك في كلمة له خلال لقائه مجموعة من الأكاديميين الشباب القادمين من دول أوربية، في إطار برنامج “أكاديمية الدبلوماسية” الذي ينظمه وقف الشباب التركي “TÜGVA”.

وأكد قالن خلال اللقاء الذي عقد في مكتب الرئاسة بقصر “دولمة باهتشة” في إسطنبول، أنه يتعين على المجتمعات الإسلامية والغربية فهم بعضها وإصغاء كل منها إلى الآخر بشكل أفضل.

ولفت إلى أنه لا يمكن لأوروبا أن تصف نفسها بالتعددية بينما تعمل على إقصاء الإسلام، مؤكدا ضرورة إنهاء مظاهر تهميش المسلمين.

من ناحية أخرى، لفت قالن إلى أن أوروبا التي تضم أثرى دول العالم، أخفقت في اختبار قضية اللاجئين سواء السوريون منهم أو الأفغان.

وشدد على أن هذا الموقف غير الإنساني ينم عن مشكلة أخرى أعمق ينبغي التوقف عندها وتحليلها.

وأشار قالن إلى أن تركيا قدمت درسا للبشرية في ملف اللاجئين من خلال استضافتها قرابة 4 ملايين سوري من منطلق إنساني.

وأكد أنه لولا هذه السياسة التي انتهجتها أنقرة بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان لربما كان عشرات آلاف السوريين الموجودين في تركيا الآن، قد قتلوا إما في بلدهم أو لقوا مصرعهم خلال رحلة اللجوء في البحر المتوسط أو بحر إيجه.

أوسمة :

أضـف تـعـلـيق 0 تـعـلـيـقـات